قد يكون الضغط الناتج عن الواجبات المدرسية والامتحانات والعلاقات الاسرية ووسائل التواصل الاجتماعي مرهقًا للغاية على الأطفال والمراهقين. لذا قد نجدهم تائهون في متاهة من العواطف والمشاعر والانفعالات الطبيعية التي يواجهها الجميع في حياته اليومية، الا أن الاجهاد الذي تسببه هذه المشاعر قد يكون من الصعب على أبنائنا التعامل معه. يمكن أن يؤدي الإرهاق العميق والتوتر الشديد التي قد تحدثها مثل هذه المشاعر في حال عدم وعي وجودها وفهمها إلى القلق، ونوبات الهلع والغضب وبالتالي المشاكل السلوكية. وهذا يمكن أن يجعل التعامل مع التحديات اليومية أمرًا صعبًا.
هل يعاني ابنك من عدم الثقة بالنفس لا سيما عندما يتعلق الأمر بأدائه الدراسي؟ هل يواجه صعوبة في تكوين صداقات والشعور بالقبول من زملائه؟ هل تعتقد انه هو أو هي ضحية للتنمر أو المضايقة بسبب صعوباته؟
يمكننا مساعدتك!
مع دكنورة هدى شعبان النجاح هو مسألة وقت
احصل على نصائحي مباشرةً في بريدك الالكتروني انضم إلى قائمة النشرات الإخبارية