- الصفحة الرئيسية
- تقييم DHS
تقييم DHS
التشخيص
التشخيص
التشخيص
مراحل عملية التشخيص
تشمل خدمات التشخيص لدينا، ما يلي:
- اضطراب تشتت الانتباه/ فرط النشاط
- الاختبارات النفس-تربوية لتقييم القدرات المعرفية والتحصيل الدراسي
- الاستعداد المدرسي
- الصعوبات التعلمية مثل عسر القراءة
- تقييم السلوك
يتم تشخيص اضطراب تشتت الانتباه/ فرط النشاط من خلال تقييم شامل للحالة. تشتمل إجراءات التقييم على جمع معلومات عن المشاكل الطبية الحالية، والتاريخ الطبي، والشخصي والعائلي للفرد. بالإضافة إلى السجلات المدرسية والتحقق من سمات الاضطراب والانتباه الى سمات الاضطرابات التي عادة ما يتم تشخيصها جنبًا إلى جنب مع اضطراب تشتت الانتباه/ فرط النشاط، مثل: اضطراب التحدي المعارض، والوسواس القهري، والقلق، والاكتئاب، واضطراب طيف التوحد.
وقد يتم اللجوء في بعض الحالات الى الاختبارات النفس-تربوية من أجل معرفة نواحي القصور والضعف لدى الفرد لتحديد خصوصية الاضطرابات المصاحبة.
- المقابلة الاكلينيكية/ المقابلة الأسرية مع الوالدين
- الملاحظة السلوكية
- مقاييس تصنيف "ADHD" - استبيانات لأفراد الأسرة أو معلمي طفلك أو غيرهم من الأشخاص الذين يعرفونه جيدا.
- مقاييس تقييم الوظائف التنفيذية للدماغ.
- معايير اضطراب تشتت الانتباه/ فرط النشاط المذكورة في الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العلية DSM – 5، الذي نشرته الجمعية الأميركية للطب النفسي.
- مقياس BASC-3 والذي يساعد على فهم سلوكيات وعواطف الأطفال والمراهقين.
- عند الحاجة، يتم إجراء اختبار القدرات المعرفية وتقييم تربوي شامل. . تتضمن بطارية اختبار ال “AD/HD” الأساسية ما يلي:
بعد تحليل النتائج واستصدار التقرير المفصل، تقوم الدكتورة هدى بمراجعة النتائج معك لتضيء على نقاط قوتك والتحديات التي تواجهها وتعيق تقدمك. فتتناول خصوصية قدراتك المعرفية بالتفصيل، وتغوص في شرح تأثير بطء معالجة المعلومات وقصور الذاكرة العاملة. كما تلقي الضوء على التحديات الانفعالية والتعلمية إن وجدت وذلك بهدف تحديد مختلف الخيارات العلاجية التي تتناسب وخصوصية الحالة.
لماذا؟
لماذا يتوجب عليك تشخيص وعلاج اضطراب تشتت الانتباه/ فرط النشاط، بغض النظر عن عمرك؟
أظهرت الأبحاث أن علاج اضطراب تشتت الانتباه/ فرط النشاط مهم للغاية للأفراد من مختلف الأعمار. إذ أن تركه دون علاج قد يدمر الصحة النفسية والعقلية للشخص ويؤدي الى اضطرابات مرافقة، مثل: القلق والاكتئاب، وغيرها. يمكن للأطفال والمراهقين والبالغين الذين يدركون أنهم يواجهون تحديات اضطراب تشتت الانتباه/ فرط النشاط تحسين جودة حياتهم بعد ادراكهم أن هذا ليس "خطأهم". وهو ما يعزز تفهمهم وتقبلهم لهذه التحديات، ويبدأون بتعلم كيفية التعامل مع أعراضهم ويحصلوا على الثقة لتجربة آليات جديدة للتكيف. إضافة إلى ذلك، فإن مجرد معرفة أن هذا الاضطراب ليس شيئًا "يحدث" بسبب سوء التربية والكسل، حقيقة قد تغير مجرى الحياة.